طريق الايمان
مرحبا بك زائرنا الكريم زيارتك تسرنا وتسجيلك معنا يشجعنا
طريق الايمان
مرحبا بك زائرنا الكريم زيارتك تسرنا وتسجيلك معنا يشجعنا
طريق الايمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عفوا انتِ المسئولة عن ابتعاد زوجك

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محبة الشهادة
عضو جيد
عضو جيد
محبة الشهادة


عدد المساهمات : 204
تاريخ التسجيل : 18/02/2008

عفوا انتِ المسئولة عن ابتعاد زوجك Empty
مُساهمةموضوع: عفوا انتِ المسئولة عن ابتعاد زوجك   عفوا انتِ المسئولة عن ابتعاد زوجك I_icon_minitimeالخميس فبراير 28, 2008 6:54 pm

[size=29]....عفوًا... أنت المسئولة عن ابتعاد زوجك


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



بسم الله الرحمن الرحيم



[center]الأول في الترتيب:



سأل أحد الأزواج زوجته بكتابة اهتماماتها ومسئولياتها بالأولوية والترتيب الرقمي 1، 2، 3 فكتبت الزوجة:



1ـ الأولاد



2ـ البيت



3ـ الزوج



4ـ العمل



5ـ الأهل والأقارب



6ـ الصديقات.



فقال لها الزوج: أرجو إعادة الترتيب بكتابة: 1ـ الزوج 2ـ الأولاد... وهكذا.







عزيزي القارئ عزيزتي القارئة:



لا ينبغي استغراب الموقف السابق فهذا حال الكثير من الزوجات ـ إلا من رحم ربي ـ وهناك أيضًا من يضع العمل قبل الزوج في الترتيب والأهمية، على اعتبار أن الوظيفة مركز قوة وأمان استراتيجي لها إذا غدر بها زوجها. فقد قالت لي إحدى المعلمات الفاضلات:



'أنا لستُ في حاجة إلى العمل عندي الذهب والرصيد في البنك و...و...و... ولكني أعمل لأن الرجل ليس له أمان'.



وفي رأينا الشخصي، أن المرأة إذا برمجت عقلها على هذه الأفكار فإنه يترتب على ذلك طريقة في الحياة والتعامل مع الزوج تخالف تماما الطريقة التي ارتضاها المولى جل وعلا لهذه العلاقة.



ونحن لا نعترض على العمل ولكن أن تعمل ليكون سلاحًا ضد زوجها، هذا غير مقبول طبعًا وعلى من تفكر بهذه الطريقة أن تصحح التصور فتقول أنا أعمل لأنني شريكة زوجي في الحياة، فنحن شركاء في المنزل وشركاء في تربية الأولاد، وهناك علاقة تكامل أدوار بيننا.







إعادة الترتيب:



تخيّل معي عزيزي القارئ أن هذه المرأة أعادت ترتيب أولوياتها فكان:



1ـ الزوج 2ـ الأولاد............ ...... وهكذا



فكيف تكون الحياة وأسلوب التعامل مع الزوج والاهتمام به والمشاعر تجاه هذا الشريك، بالطبع سيختلف الأمر كثيرًا.



لذلك أقول: إن الزوجة هي التي تقع عليها في المقام الأول مسؤولية ابتعاد الزوج، أو انبهاره بأي امرأة أخرى لأن هذه الزوجة لم تعرف كيف تحتفظ به.



إن ابتعاد الأزواج ـ أو انحرافهم ـ يرجع في معظم الأحيان إلى جهل الزوجات بالأسلوب الذي يجب أن يتعاملن به مع أزواجهن. وكذلك سوء معاملة الزوج وجفاف المشاعر تجاهه.







العصفور في القفص:



ومن أمثلة التصورات الخاطئة ما تعتقده بعض الزوجات أنها بزواجها قد ملكت زوجها، وقد تهمل نفسها وتهتم أكثر بأولادها وتتصور أنها مهما فعلت فلن يفلت من قبضتها هذا العصفور.



وتظن خطأً أن اهتمام زوجها بها أمر مفروغ منه؛ لأن ذلك يجعلها تتصرف بلا مبالاة فيما يتعلق بجلب اهتمام زوجها، الذي سرعان ما يمل وقد ينزلق إلى طريق آخر ملقيًا باللوم عليها.







محطات حرجة في عمر الزواج:



على الزوجة أن تفطن أن هناك مراحل حرجة في عمر الزواج تزيد فيها فرص ابتعاد الزوج مثل قدوم الأطفال، وتزايد أعباء الزوجة وإرهاقها ساعات الليل والنهار.



وهنا أقول لكل زوجة: لا تذوبي في خدمة الأطفال بشكل جائر على حق الزوج.



وعلى الزوج أيضًا تفهم الأوضاع الجديدة لدى الزوجة والمشاركة معها في رعاية الصغار ما أمكن ذلك. ولا نغفل رسولنا الحبيب صلي الله عليه وسلم وقدوتنا في هذا المقام فإنه كان يداعب الصغار ويحنو عليهم ويشارك في أعمال المنزل.



وهناك مرحلة حرجة أخرى تأتي مع تقدم سنوات الزواج عندما يبلغ الأبناء سن المراهقة وتنغمس الأم في مشاكل أبنائها، وأيضًا قد يؤدي تقدمها في العمل ووصولها لمركز مرموق أن يشعر الزوج أنها ليست في حاجة إليه وأن هناك أشياء كثيرة تشغلها عنه وهذه الأشياء أهم عندها منه.







فهو يحتاج العطف والحنان في جميع المراحل:



يجب على كل زوجة أن تغدق على زوجها بكلمات المجاملة الرقيقة التي تشعره باهتمامها البالغ مهما بلغ عمره أو عمر زواجهما، فالمرأة بحكم طبيعتها أكثر قدرة على العطاء وهذا العطاء هو الباعث الحقيقي لعطاء الزوج أيضًا.



إن جلوسك مع زوجك لمدة ساعة على الأقل يوميًا تكونين خلالها متفرغة له تمامًا؛ تتجاذبين أطراف الحديث في الشؤون التي تهمه يُعد أنفع وأجدى من قيامك بأي عمل آخر مهما كلفك ذلك من تضحيات.



وأخيرًا نؤكد أن المرأة الذكية لا يمكنها فقط أن تحتفظ بزوجها بل يكون في استطاعتها أن تستعيده إليها حتى لو انزلق نحو امرأة أخرى.


منقول للفائدة



















( وَذَكِّرْ فَإنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ* وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإنْسَ إلا لِيَعْبُدُونِ)






***********





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

[center]السرقة الحلال- كيف تسرقين قلب زوجك؟؟ (1)

كانت صديقتي على سفر.. اتخذت كل احتياطات تأمين شقتها، مزاليق تستعصي على الفتح، نوافذ حديدية، وسافرت للمصيف مع أسرتها مطمئنة، وعندما عادت فوجئت بسرقة كل ما خف حمله وغلا ثمنه من بيتها، انهارت صديقتي، ومن وسط دموعها لم أستطع التقاط سوى عبارة واحدة كانت ترددها طوال نحيبها:

كيف دخلوا بيتي؟

كيف فتحوه رغم كل ما اتخذناه من حيطة وحذر؟

أي مفاتيح استخدمها هؤلاء الشياطين؟

واسيتها ودعوتها للاسترجاع وقلتُ لها صادقة: إن عودتها وأسرتها بسلامة الله من سفر بعيد نعمة جزيلة لا يضاهيها شيء، وتركتها داعية لها بالخلف والعوض, وفي طريقي رددت ذات السؤال المحير الذي رددته هي:

كيف فتحوا المزاليق القاسية؟ وألانوا النوافذ الحديدية؟

ووجدتني أتخيل بيت صديقتي كقلب رجل تجتهد شريكته أن تفتحه وتسكنه ملكة متوجة وسألتُ نفسي:

هل يمكن أن يكون اللصوص أمهر وأذكى من زوجة محبة متفانية معطاءة حانية؟

وهل تلك الشريكة التي تفني نفسها ليل نهار من أجل زوجها وأبنائها يمكن ألا تمتلك بجوار صبرها وتحملها واحتسابها مفاتيح قلب زوجها؟

وهل يمكن أن تذوب الزوجة كشمعة وهي تعطي, ومع ذلك يوصد دونها قلب زوجها؟

عزيزتي الزوجة المسلمة:

كثيرات من نسائنا يعيش معهن أزواجهن بحكم الإلف والعشرة لا بدافع الحب، وعدم القدرة على الاستغناء، واعتادوا عليهن , وقد لا يصعب عليهن حين تقع الفأس في الرأس أن يعتادوا على غيابهن، فالقلوب مغلقة، والمشاعر محايدة، والنبض لا يهتف باسم شريكة الحياة، والشوق لا يحفز الزوج لكي يهرول إلى عشه بعد يوم عمل طويل لينعم بصحبة شريكة كفاحه.

قد أظن ويظن معي كثيرون وكثيرات أن ولوج قلب الزوج أو الزوجة مغامرة شاقة ومهمة عسيرة, ولكن عن خبرة شخصية وسماعية، بوسعي أن أؤكد أن الأمر أيسر مما يتخيلن وتحكمه معادلة:

حب + صبر + دأب = سعادة في الدنيا وأجر في الآخرة.

وكلما كان النظر بعيدًا كانت الجهود أهون والمحاولة أنجح، وأثر التحبب حبًا، والتودد ودًا، وتدفقت الكلمة الحلوة أنهارًا من عسل السعادة والاستقرار والوفاق.

عزيزتي الزوجة المسلمة: اجتنبي 'الأخطاء العشرة'

هناك عشرة أخطاء مدمرة من قبل الزوجة كثيرًا ما تكون من أسباب الطلاق أو النفور الشديد والبغض من قبل الزوج.. عليكِ أن تتعرفي عليها مخافة الوقوع فيها قبل أن نمسك بمفاتيح قلب الزوج، والأخطاء هي:

1ـ استحداث المشكلات الشديدة مع أهله عمومًا, مما يجعل الزوج في حيرة بين حب أهله وزوجته, وبالتالي يقلل ذلك من حبه واحترامه لها.

2ـ التكلم عن أمه أو والده بشيء سيئ.

3ـ إهانة الزوج وخاصة أمام الآخرين.

4ـ جرح الزوج في كرامته ورجولته ولو على سبيل المزاح.

5ـ عقد المقارنة بينها وبينه في الأمور التي تتفوق فيها عليه كالمال أو العلم أو النسب وغيرها.

6ـ إزعاجه بالتذمر والشكوى عمومًا من حالها وبشكل دائم ومستمر.

7ـ عدم الاهتمام بتوفير الراحة والهدوء في مكان ووقت نومه، وقد قيل: إن من أخطر الأمور في الحياة الزوجة أن تضايق الزوجة زوجها في وقت نومه كأن تقوم بتشغيل المكنسة أو الغسالة أو لا تهتم بتهدئة الأطفال, مما يبغض الزوج في منزله, وقديمًا قالت أم إياس لابنتها في وصيتها: احفظي له خصالاً عشرًا تكن لكِ ذخرًا منها: أما الخامسة والسادسة: فالتعاهد لوقت طعامه، والتفقد لحين منامه، فإن حرارة الجوع ملهبة وتنغيص النوم مغضبة.

8ـ عدم الاهتمام بطعامه وملابسه ونظافة منزله، فالزوج قد يصبر لفترة على عدم توفير الطعام الجيد أو الملابس النظيفة المرتبة، لكنه حتمًا سيطفح به الكيل وينفر من الزوجة بشدة بعد ذلك.

9ـ الامتناع عن الزوج دون عذر.. وهذا من أهم الأسباب لبغض الزوج لها وأيضًا تبيت الملائكة تلعنها.

10ـ الظهور أمام الزوج بالمظهر الرث والمنفر، وبخاصة فيما يتعلق بالنظافة الشخصية.



أتبع مع زوجي سياسية السحر الحلال

قالت إحدى الزوجات: ' الكلمة الحلوة نوع من السحر الحلال, ومحاولة امتصاص الغضب وعدم التأثر النفسي على حساب علاقتي بزوجي، وعدم مناقشته أثناء الغضب, بل إنني أسعى دائمًا للتأكيد على أن رضا زوجي هو أهم شيء في حياتي.

وكل رجل له مفتاح لشخصيته, وعلى كل زوجة أن تعرف هذا المفتاح، فأحيانًا يسعد الرجل إذا كانت زوجته على وئام مع أهله، وأحيانًا أخرى إذا حققت الزوجة بعض الأشياء التي يحبها كأن تزينت له أو أعدت له طبقًا مفضلاً أو استقبلته بشكل معين...والأهم عندي أن كل شيء في حياتنا يخضع للتفاهم والاتفاق, وأنا أسعى دائمًا للاقتراب من زوجي وأحاول أن أحب الأشياء التي يحبها , فالتقارب الزوجي له أثر كبير في استقرار الحياة الزوجية ' اهـ.
[/center]
[/size][/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
مدير اول
مدير اول
Admin


عدد المساهمات : 148
تاريخ التسجيل : 15/02/2008
العمر : 44
الموقع : https://obihi.yoo7.com

عفوا انتِ المسئولة عن ابتعاد زوجك Empty
مُساهمةموضوع: رد: عفوا انتِ المسئولة عن ابتعاد زوجك   عفوا انتِ المسئولة عن ابتعاد زوجك I_icon_minitimeالجمعة مارس 07, 2008 4:41 pm

بارك الله فيك اختي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://obihi.yoo7.com
لؤلؤة الإسلام
عضو جيد
عضو جيد
لؤلؤة الإسلام


عدد المساهمات : 391
تاريخ التسجيل : 26/03/2008

عفوا انتِ المسئولة عن ابتعاد زوجك Empty
مُساهمةموضوع: رد: عفوا انتِ المسئولة عن ابتعاد زوجك   عفوا انتِ المسئولة عن ابتعاد زوجك I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 22, 2008 1:13 am

السلاام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك يا طيبه موضوع طيب

نسأل الله ان يجعلنا من الزوجات الصالحات

واصلي بعطائك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عفوا انتِ المسئولة عن ابتعاد زوجك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طريق الايمان :: منتديات المجتمع المسلم :: منتدى المرأة المسلمة-
انتقل الى: