طريق الايمان
مرحبا بك زائرنا الكريم زيارتك تسرنا وتسجيلك معنا يشجعنا
طريق الايمان
مرحبا بك زائرنا الكريم زيارتك تسرنا وتسجيلك معنا يشجعنا
طريق الايمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فصيدتين في مدح سيدنا أبوبكر وعمر رضي الله عنهما

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محب الصحابة
عضو جيد
عضو جيد
محب الصحابة


عدد المساهمات : 222
تاريخ التسجيل : 13/03/2008

فصيدتين في مدح سيدنا أبوبكر وعمر رضي الله عنهما Empty
مُساهمةموضوع: فصيدتين في مدح سيدنا أبوبكر وعمر رضي الله عنهما   فصيدتين في مدح سيدنا أبوبكر وعمر رضي الله عنهما I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 11, 2008 1:35 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه قصائد لشاعر العراقي عباس الجنابي في مدح سيدنا أبوبكر رضي الله عنه عندما كان ضيفا في قناة المستقلة لمحمد الهاشمي مسير الحوار وكانت عنوان الموضوع سيرة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه في برنامج تاريخ الأمم وهي قصيدة جميلة جدا وهذا النص الكامل لها:



الثاني اثنين

الثاني اثنين تبجيلا لهُ نَقــفُ


تعْظيمُهُ شَرَفٌ ما بعْدَهُ شَـَرفُ

هُوَ الذي نَصـَرَ المُختـارَ أيّدَهُ

مُصَِدقا حَيْثُ ظـنّوا فيه واختلفوا

يُزلزلُ الأرضَ إنْ خَطْبٌ ألمّ به

ويبذلُ الروحَ إنْ ديستْ لهُ طرفُ

وَيشْهَدُ الغارُ والخيْط ُالذي نَسَجَتْ

ِمنْـه العناكِبُ سِتْراً ليس يَنْكَشِفُ

بأنّهُ الصاحبُ المأمونُ جانِبُــهُ

مهْما وَصَفْتُ سَيَبْدو فوقَ ما أصِفُ

سلِ الصحابة َعنْ بّدْرٍ وإخوتها

سلِ الذين على أضْلاعِهِمْ زَحَفوا

مَنْ شاهرٌ سيفَهُ فوْقَ العريشِ وَمَنْ

يَحُفـّه النصرُ بلْ بالنصر يَلتحِفُ


هُوَ الذي خَصَّهُ الرحمنُ مَنْـزلَة ً

هيَ المَعية ُإذْ نصَّت بها الصُحُفُ


هذا العتيقُ الذي لا النـارُ تلْمَسُهُ

ولا تلبَّـسَ يوما قلبَــه الوَجَفُ


كُلُّ الصحـابةِ آخـوهُ وأوَّلـُهُمْ

هذا الذي شُرِّفَتْ في قبره النَّجَفُ

أمْسُ استضافت عيوني طيفَهُ وأنا

مِنْ هيبةِ الوجهِ حتى الآن أرْتَجِفُ

ومرَّ بيْ قائلا :لا تَبْتَئِــسْ أبدا

بما يُخَرِّفُ مَعْـتوهٌ وَمُنَحـرِفُ

يا سيّدي قلتُ: عهدُ الله يُلزمُني

منْ كُلّ أخرقَ سبَابٍ سأنتصِفُ

سأكتبُ الشعرَ في الأرحام ِأزْرَعُهُ

حتى تُحَدِّثَ عَنْ أخباركَ النُطَفُ


الشاعر عباس الجنابي

في مدح سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه:


المَنَاقبُ العُمَرية

ما منْ حديث ٍ به المُخـْتار يفـْتخرُ


الاّ وكُنْت الذي يعْنيه يا عُمــــــرُ






والسابقينَ من الأصحاب، ما نقضوا


عَهْدا، ولا خالفوا أمْراً به أ ُمـــــروا






كواكبٌ في سماء المجدِ لامِعَـــــة ٌ


جباهِهُمْ تنحَني لله والغـُـــــــــررُ






يا راشداً هَـزَّتْ الأجيال سيرَتُـــهُ


وبالميامين حصرا ً تشْمَخُ السِيَرُ






في روضةِ الدين أنهارٌ فضائلُكَ الـ


كُبرى بها الدهرُ والأزمانُ تنغمرُ






ضجّتْ قُريشٌ وقدْ سفـّهْتَ في علن ٍ


أصنامَها وبدا يعْتامُها الخطـــــــــرُ






أقبلْت أذ أدبروا،،أقدمت إذ ذُعروا


وفـّيْتَ إذ غدروا،، آمنْت إذ كفـَروا






لك السوابقُ لا يحظى بها أحــدٌ


ولمْ يَحُز ْ مثلـَها جنُّ ولا بشــرُ






فحينَ جفـّتْ ضروعُ الغيم قـُلتَ لهُمْ:


صلـّوا سيَنـْزلُ منْ عليائه المَطَـــرُ






سَنَنْتَها سُنّة ً بالخير عامــــــــرة ً


ففي الصلاة ِ ضلال ِ الشـّر ِ ينْحسرُ






عام الرمادة ِ أشبعتَ الجياع َ ولمْ


تُسـْرفْ، وقد نعموا بالخير ِ وازدهروا






وَقـَفـْتَ تدْرأ ُ نَهـاّزا ً ومُنْتفعــــاً


فما تطاولَ طمّاعٌ ومُحْتـــــكرُ






تجسَدَ العدْلُ في أمْر ٍ نهضتَ به


ولم يزل عطرُهُ في الناس ينتشرُ






لك الكراماتُ بحـْـرٌ لا قرار لهُ


وأنت كلُ عظيم فيك يُختصرُ






كمْ قلتَ رأيا حصيفا ً وانتفضتَ لهُ


ووافقتـْكَ به الآياتُ والســُوَرُ






وكمْ زرَعْتَ مفاهيما شمَختَ بها


ما زال ينضجُ في أشجارها الثمَرُ






يفِرّ ُ عن درْبك الشيطانُ مُتـّخذا ً


درباً سواهُ فيمضي ما لهُ أثـَرُ






وتستغيثُ بك الأخلاقُ مُؤْمنة ً


بأنّ وجهكَ في أفلاكها قمَرُ






عسسْتَ والناسُ تأوي في مضاجعِها


وكُنْت تسهرُ حتّى يطلِعَ الّسحرُ






القولُ والفعلُ في شخص اذا اجتمَعَا


تجَسـّدَ الحقّ ُ واهتـزّتْ لهُ العُصُــرُ


قصيدة للشاعر العراقي الدكتور عباس الجنابي


المصدر: المستقلة

فصيدتين في مدح سيدنا أبوبكر وعمر رضي الله عنهما 221118974

فصيدتين في مدح سيدنا أبوبكر وعمر رضي الله عنهما 596574973

فليمت الروافض الصفويين بكفرهم ورضي اللهم على جميع اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم


ألا تؤمنون بقوله تعالى- لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة؟

نرد نحن السنة على من يقول الصحابة فيهم منافقون إجمالا فأقول لك هذا له تفصيل فلا ينكر أن في المدينة ومن حولها منافقون ولكن الله لما جمع الصحابة تحت الشجرة وبايعوا بين الله أن الذين بايعوا لم يكن منهم منافق بنص القرآن قال تعالى (لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم) فالله لا يرضى إلا عن المؤمنين المسلمين. ولذلك أخبر الله نبيه بأنهم علم أن الإيمان في قلوبهم فهل هناك شهادة أكبر من شهادة الله؟؟؟؟!؟!؟! لا والله وكفي بالله شهيدا بيننا وبينكم أيها الرافضة الذين تردون هذه الآية وتردون شهادة الله فهل أنتم أعلم بقلوب العباد من رب العباد؟!؟!؟!
فإن قلت لي هم كفروا و غيروا بعد موت الرسول صلى الله عليه وسلم والدليل حديث الحوص يقول (( أصحابي أصحابي فيقولون له لا تدري ما أحدثوا بعدك..) الحديث فأقول لك أصحاب الشجرة الذين بايعوا لا يدخلون في هذا الحديث وإنما هم من الذين لم يبايعوا تحت الشجرة لإن الذي أنزل هذه الآيه أعلم بالمستقبل منك. فلو علم الله أن أصحاب الشجرة الذين بايعوا سيتغيرون لما أخبر الله برضاه عنهم لأن الأعمال عند الله بالخواتم والله لا يرضى إلا عن الخاتمة الحسنة لمن شهد برضاه عنهم. وكذلك كانت شهادة الله بكفر عم الرسول أبي لهب كانت شهادة الخاتمة له بالخاتمة السيئة والنار. فالله قد أخبر أن أبي لهب لن يسلم فشهد الله بسخطه عليه حالا ومآلا .وكان ذلك من علامات نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم فإنه لم يسلم ومات كافرا. ولكن الناس لا يعلمون المستقبل وقد قيل أن بعض الناس كان يقول لو أسلم حمار عمر لما أسلم عمر فدعا الله أن يهدي أحد العمرين عمر أو أبوجهل فكان الدعاء من نصيب الفاروق
قد كنت أعدا أعاديها فصرت لها......بعون ربك حصنا من أعاديها

وقد أخبر الله عن قوم نوح( إنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن) فلم يسلم أحد بعد هذا الإخبار لنوح عليه السلام. فالله عالم بالمستقبل فشهد الله سبحانه برضاه على أصحاب الشجرة وهو سبحانه يستحيل أن يرضي عن من يعلم أنه سيموت منافق أو مشرك وسخط على أبي لهب وقوم نوح الذين لم يؤمنوا و هو يستحيل أن يسخط على من يعلم في المستقبل أنهم سيطيعونه ويسلموا ولكنهم ماتوا كفرة فجرة. وحتي ابن نوح لم يوفقه الله ليكون في سفينة النجاة لأنه لم يسلم والله علم بكفره لأنه يعلم ما في القلوب ونوح لم يعلم ذلك. والله لم يوفق أي منافق أن يكون من الذين بايعوا تحت الشجرة فشهد الله برضوانه علهم في الدارين. وسبحان الله حتي الذين يذنبون منهم يتابعهم الله بتوجيهه و غفرانه لهم والله لا يغفر إلا لمن رضي عنه قال تعالى (‏إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمْ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا ‏وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ ‏إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ) فكان الين يعيبون على عثمان رضي الله عنه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فصيدتين في مدح سيدنا أبوبكر وعمر رضي الله عنهما
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طريق الايمان :: منتديات المجالس المتنوعة :: المنتدى الأدبي-
انتقل الى: